يبلغ الأسير وليد دقة من العمر 60 عاماً، وهو من بلدة باقة الغربية في الأراضي الفلسطينية المحتلة عام 1948.
يُعدُّ أحد أبرز كُتّاب الحركة الفلسطينية الأسيرة ومفكّريها.
اعتقلت قوات الاحتلال وليد خلال العام 1986، وحكم عليه الاحتلال بالإعدام في البداية، ولاحقاً خفف إلى السجن 37 عاماً وبعد ذلك، أضافت محكمة الاحتلال إلى حكمه عامين آخرين.
خلال عام 1999 ارتبط بزوجته سناء سلامة، وخلال عام 2020 رزقا بطفلتهما ميلاد عبر تهريب نطفة محرّرة .
يعاني الدقة من مشكلات صحية متعدّدة، منها أمراض تنفسية والتهاب في الرئة اليمنى، وتم تشخيص إصابته بسرطان النخاع الشوكي في كانون الأول/ديسمبر الماضي، وتقرّر أنّ يكون علاجه دوائياً، وليس كيميائياً.