ما أن اكتشف المقدسيون تواطؤ المهندس سامر نسيبة صاحب مول الدار مع بلدية الاحتلال، متستراً بمناصب وطنية كرئيس لاتحاد الثقافة الرياضية في فلسطين ونائب لرئيس مجلس إدارة الغرفة التجارية، حتى بدأت عورات نسيبة بالتطبيع تظهر، وباتت مكشوفة.

في الصور المرفقة مع النص، تعليقٌ لرئيس بلدية الاحتلال يكشف بمجال لا يقبل الشك عن تأجير سامر نسيبة الطابق السادس بمول الدار للاحتلال.

هل يا ترى نحن أمام إصدار جديد من إصدارات هذه العائلة …..!؟