وكالة بيت المقدس – مصادر –

قال الباحث في الشأن المقدسي جمال عمرو، إن الاحتلال يُمارس التطهير العرقي ويُسابق الزمن للتخلُّص من الوجود الفلسطيني في القدس.

وبين عمرو أن سياسة هدم المنازل التي يُنفذها الاحتلال الإسرائيلي في مدينة القدس، عقاب ممنهج بحق المقدسيين.

وأكد أن الهدم في القدس يُخالف القوانين الدولية والإنسانية، مؤكدًا أن الاحتلال يُمارس التطهير العرقي ويُسابق الزمن للتخلُّص من الوجود الفلسطيني.

وأوضح أن هدم المنازل في القدس جريمة حرب بحق الشعب الفلسطيني وخاصة المقدسيين، موضحًا أن الهدم يعني تدمير الأسرة بكل مكوناتها ولا يُمكن إعادة البناء؛ لأن التكلفة بالقدس مرتفعة جدًّا.