وثقت عدسات عددٍ من المقدسيين يافطة وضعتها بلدية الاحتلال في القدس، تشير إلى مدى الاستخفاف بالمقدسيين ومحاولات طمس هويتهم.


تشير اليافطة إلى الطريق إلى مقر الجامعة العبرية بالنطق العبري رغم الخطأ الفادح “هقعريت” بدلا من “هعفريت”.


لا يتوقف الاحتلال عن الإستخفاف بلغتنا وثقافتنا، وبنفس الوقت يسعى لأن يصل بنا إلى جموع تقرأ بحروف عربية وتفهم بعقول عبرية …

استخفاف الاحتلال بنا يأتي بعد أن قارب على نسف التعليم بالقدس وحسم المعركة فيه، بظل غياب وانعدام أي مشروع فلسطيني لمواجهته.