مساء اليوم السبت، 26/11/2023، وبعد مرور نحو 50 من انطلاق معركة (طوفان الأقصى)، أعلنت مصادر إعلامية فلسطينية عن ارتقاء الأسير المقدسي الثالث، من المحررين والمبعدين إلى قطاع غزة.

وأعلنت تلك المصادر عن ارتقاء محمد حمادة شهيداً متأثراً بجراحٍ أصيب بها قبل عدة أيام بعد تعرضه للقصف الصهيوني خلال العدوان المتواصل على القطاع.

والشهيد حمادة، قيادي في حركة المقاومة الإسلامية (حماس) وهو الناطق باسمها عن ملف القدس، كما أنه عضو في الدائرة الإعلامية للحركة، وهو من المختصين بالشأن المقدسي.

واعتقلت قوات الاحتلال الصهيوني حمادة بتاريخ 14/8/1997 حيث تم توجيه “تهم” له تتعلق بمقاومة الاحتلال في القدس والانضمام إلى حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، وتم الحكم عليه بالسجن لمدة 28 عاماً، قضى منها 14 عاماً في الأسر.

مساء اليوم السبت، 26/11/2023، وبعد مرور نحو 50 من انطلاق معركة (طوفان الأقصى)، أعلنت مصادر إعلامية فلسطينية عن ارتقاء الأسير المقدسي الثالث، من المحررين والمبعدين إلى قطاع غزة.

وأعلنت تلك المصادر عن ارتقاء محمد حمادة شهيداً متأثراً بجراحٍ أصيب بها قبل عدة أيام بعد تعرضه للقصف الصهيوني خلال العدوان المتواصل على القطاع.

والشهيد حمادة، قيادي في حركة المقاومة الإسلامية (حماس) وهو الناطق باسمها عن ملف القدس، كما أنه عضو في الدائرة الإعلامية للحركة، وهو من المختصين بالشأن المقدسي.

واعتقلت قوات الاحتلال الصهيوني حمادة بتاريخ 14/8/1997 حيث تم توجيه “تهم” له تتعلق بمقاومة الاحتلال في القدس والانضمام إلى حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، وتم الحكم عليه بالسجن لمدة 28 عاماً، قضى منها 14 عاماً في الأسر.

وسبق ارتقاء محمد حمادة، استشهاد الأسيرين المقدسيين الشقيقين عبد الناصر وطارق الحليسي، مساء يوم 12/10/2023، في قصف استهدف منزلهما في مدينة غزة، وارتقى معهما العديد من أفراد أسرهما.

والأخوان الحليسي أسيران محرران، من أهالي بلدة سلوان، جنوب المسجد الأقصى المبارك، وقد نفذا بصحبة اثنين آخرين عملية (حائط البراق) التي استهدفت ضباط لواء (جفعاتي) في جيش الاحتلال خلال العام 1986، وتبنتها (سرايا الجهاد الإسلامي).

تم اعتقال الأخوين الحليسي بعد عدة أيام من العملية، وتم الحكم عليهما بعدة مؤبدات، ولكنهما أمضيا 25 عاماً في سجون الاحتلال.

القاسمان المشتركان بين هؤلاء الأسرى الثلاثة الشهداء أنهم من المقدسيين، وأنهم من المحررين ضمن صفقة (وفاء الأحرار)، المبعدين إلى قطاع غزة.

وسبق ارتقاء محمد حمادة، استشهاد الأسيرين المقدسيين الشقيقين عبد الناصر وطارق الحليسي، مساء يوم 12/10/2023، في قصف استهدف منزلهما في مدينة غزة، وارتقى معهما العديد من أفراد أسرهما.

والأخوان الحليسي أسيران محرران، من أهالي بلدة سلوان، جنوب المسجد الأقصى المبارك، وقد نفذا بصحبة اثنين آخرين عملية (حائط البراق) التي استهدفت ضباط لواء (جفعاتي) في جيش الاحتلال خلال العام 1986، وتبنتها (سرايا الجهاد الإسلامي).

تم اعتقال الأخوين الحليسي بعد عدة أيام من العملية، وتم الحكم عليهما بعدة مؤبدات، ولكنهما أمضيا 25 عاماً في سجون الاحتلال.

القاسمين المشتركين بين هؤلاء الأسرى الثلاثة الشهداء أنهم من المقدسيين، وأنهم من المحررين ضمن صفقة (وفاء الأحرار)، المبعدين إلى قطاع غزة.